الثلاثاء، 30 يناير 2018

دراسات في التخطيط التربوي

للتخطيط أهمية كبيرة في نجاح أي عمل يقوم به الإنسان، وفي العملية التربوية يكتسب التخطيط أهمية خاصة، حيث ان التخطيط الناجح يقود إلى نجاح العملية التعلمية والتعليمية برمتها.
ولأن التخطيط يعد سمه ملازمة للحياة البشرية المعاصرة ، سواء في صورها البسيطة او المعقدة فالإنسان ينظم حياته وأولويات عمله وفق تصور معين يضعه لنفسه ويسير عليه، وذلك في ضوء ظروفه المادية والاجتماعية ، فالتخطيط ليس بدعه مستحدثه في ميادين الإصلاح، وإنما هو ضرورة لا غنى عنها كأسلوب ومنهج في النهوض بحياة المجتمعات وبخاصة النامية منها ، ذلك أن الدول المتقدمة قد أخذت بمنهج التخطيط منذ وقت مبكر، ولا زات تجربة الاتحاد السوفيتي في بداية الثورة الإشتراكية خير شاهد على نجاح التخطيط في تقصير المسافات وانجاز المستحيل ، لقد فعلت الخطط الخمسية لانجاز كهربة الريف السوفيتي وأخد العالم هذه التجربة وهذا العنوان ليكون أنموذجاً في العمل ، وعمل التخطيط الجيد على استثمار موارد وإمكانات ، وثروات الاتحاد السوفيتي  البشرية والطبيعية الى حد كبير، واستطاع بذلك ان يسبق غيره من الدول ، كذلك آمنت الدول النامية حديثاً بضرورة إتباع منهج التخطيط ، بعد أن تخلصت  جرئياً ، من عوامل القهر والاستغلال التي حالت دون استثمارها  لمواردها وسببت لها الجمود والتخلف، فقد حرصت على تأكيد جهودها في رفع مستوى معيشة أفرادها بما يحقق الوفاء بحاجاتهم المادية والمعنوية.


وهنا نقدم مجلد خاص بالتخطيط التربوي من مكتبة الصفوف الاولية الرقمية

طفل الإبتدائي وطرق تربيته عمليًا

معتز شاهين

لاشك أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي ( سنوات الحسم ) التربوي، ففيها يتلقى الطفل نسبة كبيرة من القيم والخصال التربوية التي يحاول المربي زرعها في نفس الطفل، ولكن هذا لايعني بالطبع إهمال أو تسفيه شأن باقي المراحل التالية لتلك السنوات الحاسمة.
 
واذا كانت مرحلة الطفولة المبكرة بداية حياة حقيقية للطفل، فمرحلة الطفولة المتأخرة هي الأخرى بداية حياة جديدة للطفل، فهي لها دور كبير وهام في حياة الطفل، ففيها يبدأ الطفل طريقه نحو المجتمع الذي يعيش فيه بطريقة نظامية؛ من خلال دخوله المدرسة وانتظامه في النظام التعليمي الذي ارتضاه المجتمع لأبنائه.
 
في البداية لابد أن نعترف بأن هناك اختلافا بين العلماء في عملية تقسيم مراحل النمو إلى مراحل معينة، وذلك نظرًا لصعوبة تمييز نهاية كل مرحلة، وكذلك بدايتها بين التقاسيم المعروفة، لذا لا يمكننا أن نقطع بأي تقسيم بأنهً هو الأدق، فالبعض يقسم مراحل الطفولة إلى ثلاثة أقسام، طفولة ( مبكرة، متوسطة، متأخرة )، وهناك من يرى دمج الطفولة المتوسطة والمتأخرة معًا تحت مسمى واحد وهو ( الطفولة المتأخرة )، وهو ما نميل إليه نظرًا لتماثل الخصائص بين المرحلتين وتقاربهما بما يجعل من الصعوبة الفصل أو التفرقة بينهما.


التخطيط التربوي .. مفهومه و أنواعه و فوائده وخطواته

التخطيط التربوي .. مفهومه و أنواعه وفوائده و خطواته
للتخطيط عدة تعاريف ومعاني كثيرة ويستخدم للوصل إلى أهداف مستقبلية يراد تحقيقها ويتم تنفيذها حسب الإمكانيات المتاحة. ومن تعاريف التخطيط “هو نشاط أنساني منظم ، شامل ومستمر لتحقيق الأهداف المحددة في إطار الإمكانات المادية والبشرية”
التخطيط بمفهومة العام على مستوى الدولة:
هو مجموعة العمليات الذهنية التمهيدية القائمة على أتباع المنهج العلمي والبحث الاجتماعي وأدواته لتحقيق أهداف محددة لرفع المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي والتربوي أو جميعها لتحقيق سعادة الفرد ونمو المجتمع.
مفهوم التخطيط التربوي على مستوى الدولة:
هو رسم للسياسة التعليمية بكامل صورتها مع مراعاة أوضاع البلد السكانية والاقتصادية والاجتماعية وأوضاع الطاقة العاملة، وذلك من أجل تنمية العنصر البشري الذي هو رأس مال كل أساس وتطور.
التخطيط التربوي:
هو العملية المتصلة المستمرة التي تتضمن أساليب البحث الاجتماعي ومبادئ وطرق التربية وعلوم الإدارة والاقتصاد، وغايتها أن يحصل الطالب على تعليم كافي ذو أهمية واضحة وعلى مراحل محددة، وأن يتمكن كل فرد في المجتمع على الحصول على فرصة تعليمية ينمي بها قدراته ويسهم إسهاماً فعالاً بكل ما يستطيع في تقدم بلاده في شتى النواحي الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
أنواع التخطيط ومستوياته:
أـ أنواع التخطيط:
1ـ التخطيط مع توفر البيانات الكافية والإحصائيات اللازمة
2ـ التخطيط دون توفر البيانات
3ـ التخطيط بدون أهداف واضحة
ب ـ مستوياته:
1ـ على مستوى الدولة                                2ـ على مستوى الوزارة
3ـ على مستوى الإدارة العامة                       4ـ على مستوى الإدارة التنفيذية
5ـ على مستوى الإدارة المدرسية                   6ـ على مستوى المعلم
خطوات عملية التخطيط:
يمكن تحديد هذه الخطوات على النحو التالي:
1ـ تحديد الأهداف المراد تحقيقها
2ـ جمع المعلومات اللازمة وإعداد تقديرات وتنبؤات
3ـ تصنيف المعلومات واختيار الضروري منها وتحديد الأعمال الضرورية
4ـ تحديد الإمكانات المطلوبة ورصد الاعتمادات المالية للتنفيذ
5ـ رسم الخطة بعناصرها.
فوائد التخطيط الناجح:
1ـ يساعد في استغلال الوقت والإمكانات بشكل أمثل
2ـ يساعد في ترتيب الأهداف حسب أهميتها وليس بشكل عشوائي
3ـ يساعد في استثمار الطاقات البشرية والمادية بشكل جيد
4ـ يساعد في الإفادة من تجارب الآخرين والانطلاق من حيث وصلوا
5ـ يساعد في الإفادة من الخطط السابقة ويمنع من عملية التكرار
6ـ يساعد في الوصول إلى الحكم الموضوعي والتقويم النزيه
7ـ يعطي المخطط ثقة كبيرة في قدراته وفي نفسه.
خصائص التخطيط:
1ـ الاستمرارية: أي لابد أن يكون التخطيط غير متوقف أو متقطع.
2ـ له أهداف محددة.
3ـ الأولوية: قد توجد أولويات معينة تكون أهم من غيرها في وقت معين، فوقت المشاكل والحروب تكون الأولوية للدفاع عن أرض الوطن أما في وقت السلم تكون الأولوية حسب الحاجات الإنمائية مثلاً الزراعة.
4ـ الاختيار بين البدائل: لابد من وجود البدائل، فإذا اصطدمت الخطة بشيء مفاجئ لا بد أن يكون البديل جاهز ومتوفر.
 الشمول: شمول جميع القطاعات وجميع الأنشطة المرتبطة بالخطة.
 المرونة: يجب أن تكون الخطة مرنة وقادرة على مواجهة الظروف والمستجدات وذلك من خلال نفس الخطة السابقة ولكن مع إجراء تعديلات بسيطة.
 الوضوح والدقة: يجب أن تكون الخطة واضحة ودقيقة وغير متشعبة، لأن الخطة الغير واضحة والمتشعبة يصعب تحقيقها لكثر الاستفسارات التي تنتج من عدم الوضوح.
 الواقعية: لا بد أن تكون الخطة واقعية ومن أشياء ممكن تحقيقها، وأن نكون واقعيين عند وضعها، وأن لا نتحدث عن أحلام.
9ـ التوقع: الخطة دائماً مستقبلية، أي تكون لدى واضع الخطة نظرة مستقبلية وأن تكون لدية القدرة على توقع المستقبل واستشفاف ما يحدث.
التخطيط لعملية التدريس:
هو وضع تصورات لما سيقوم به المعلم من أنشطة وتدريبات مختلفة أثناء درسه لتحقيق الأهداف التعليمية (السلوكية) لهذا الدرس والمحددة عند الطلاب على اختلاف ميولهم وقدراتهم.
الخطة:
هي البرنامج التنفيذي لتحقيق أهداف التخطيط في زمن محدد وبآليات وأساليب محددة وموصوفة.
عناصر الخطة:
تتكون الخطة من عدة عناصر أهمها:
1ـ المجالات التي يراد منها اشتقاق الأهداف المنشودة أو المحتوى
2ـ الأهداف المنشودة والمراد التوصل إليها وبلوغها
3ـ الأنشطة والإجراءات التي ستتبع لتحقيق الأهداف
4ـ الإمكانيات والموارد اللازمة لعملية تطبيق الخطة
5ـ المنفذون
6ـ الزمن (توقيت التنفيذ)
7ـ أساليب المتابعة والتقويم
8ـ الملاحظات
أنواع الخطط:
ـ خطة طويلة المدى               ( عشرة أو خمس سنوات)
ـ خطة متوسطة المدى             ( سنوية أو نصف سنوية)
ـ خطة قصيرة المدى              ( شهرية أو أسبوعية)
ـ إجرائية                            (يومية أو موقفيه)
الخطوات التمهيدية لبناء الخطة التربوية:
1ـ تحديد الأهداف الكبرى للخطة المشتقة من الفلسفة التربوية للبلاد والفلسفة الكامنة وراءها.
2ـ تنظيم جهاز التخطيط التربوي أو الأجهزة الفنية المعنية بهذا الأمر وتحديد مهامهم واختصاصاتهم.
3ـ وضع دليل إرشادي يهدي المخطط التربوي بأن يحتوي عمله على الأهداف الكبرى وعلى بنية جهاز التخطيط وكذلك المبادئ والأساليب التي ستتبع.
4ـ إشراك الرأي العام بالمجتمع في الخطة ليدرك مقاصدها ويساهم في تنفيذها.
المراحل الأساسية في بناء الخطة:
1ـ مرحلة أعداد مشروع الخطة ويتضمن دراسة الوضع الاجتماعي والاقتصادي والتعليمي
2ـ مرحلة الاستشارات وتبني المشروع وتتضمن إذاعة المشروع وإصدار التشريعات
3ـ مرحلة تنفيذ الخطة وتصحيحها وتتضمن وضع برنامج للتطبيق والتصحيح
4ـ مرحلة تقويم الخطة والمراجعة وتتضمن التطبيق والمتابعة ووضع معايير التقويم
مراحل بناء خطة مدير المدرسة:
1ـ مرحلة ما قبل وضع الخطة، وهنا تحدد الاحتياجات والإمكانيات، مع دراسة النتائج للخطة السابقة
2ـ مرحلة وضع الخطة مع مراعاة ترتيب الأولويات حسب الحاجات
3ـ مرحلة تقويم الخطة.
الخطوات التي يجب على مدير المدرسة القيام بها قبل وضع الخطة:
1ـ تحديد حاجات المعلمين والطلاب والبيئة المدرسية والمجتمع المحلي لما يخدم العملية التعليمية من خلال ما يلي:
أ  ـ الاجتماعات والمقابلات الفردية أو الجماعية
ب ـ دراسة جميع السجلات التراكمية للمعلمين والطلاب
ج ـ إجراء دراسات مسحية للطلاب بمساعدة معلميهم والمرشد الطلابي والوكيل.
2ـ تحديد الإمكانات البشرية والمادية في المدرسة والإدارة التعليمية والمجتمع المحلي وذلك من خلال:
أ ـ  دراسة واقع البيئة المدرسية والمجتمع المحيط بالمدرسة
ب ـ تحديد مواهب وقدرات المعلمين وأفراد المجتمع والمسؤولين في الإدارة التعليمية.
3ـ دراسة المناهج والكتب الدراسية وأساليب التقويم من خلال المعلمين
4ـ دراسة الخطة السنوية السابقة ونتائج تقويمها.
الخطوات التي يجب على مدير المدرسة القيام بها عند وضع الخطة:
1ـ تحديد المجالات التي تحتويها الخطة.
2ـ تحديد الحاجات في كل مجال وترتيبها حسب الأهمية.
3ـ ترجمة الحاجات إلى أهداف محددة قابلة للتحقيق مع مراعاة الإمكانيات المتاحة.
4ـ تحديد النشطة والإجراءات والوسائل المناسبة لتحقيق الأهداف.
5ـ تحديد الشخص المسؤول (أو الأشخاص)، أو الجهة المسؤولة عن عملية التنفيذ.
6ـ تحديد الزمن اللازم لعملية التنفيذ.
7ـ تحديد أساليب التقويم وأدواته.
8ـ تحديد مؤشرات النجاح وأساليب المتابعة.

بقلم فيصل بن محمد القحطاني


السبت، 27 يناير 2018

التخطيط الاستراتيجي وأثره على الاداء المؤسسي

يعتبر التخطيط الاستراتيجي وسيلة ونهج لعمل المنظمات بشكل عام ، حيث يمكن للمؤسسات كافة اتخاذ القرارات في الوقت المناسب،  وذلك من أجل إدارة الموارد المحدودة للمؤسسة بطريقة أكثر عقلانية، لزيادة وتحسين الخدمات وتحقيق رضا أكبر من المواطنين والعملاء أفراداً كانوا أم مؤسسات.
أكمل قراءة المقال ↓

الألعاب اللُّغويَّة التّعليميّة

الألعاب اللُّغويَّة : شكل من الممارسة العملية للغة يقوم بها التلاميذ ، ويستخدمون فيها اللغة استخدامًا موجهًا وصحيحًا في المواقف الحيوية الطبعية ، حيث تسهم في تشكيل شخصياتهم بجوانبها المختلفة المعرفية والمهارية والوجدانية ، كما تضفي جوًّا من المتعة والتسلية داخل حجرة الدراسة ،ومن ثمَّ فالمعلم مسئول عن إدارة نشاطاتها ، وتوجيه التلاميذ لتحقيق ماتهدف إليه من معانٍ سامية وأهداف تربوية . ومن أمثلة تلك النشاطات مايلي : 
لعبة : عند طبيب الأسنان الزمن المقترح : خمس عشرة دقيقة .


أكمل فراءة المقال من الرابط ↓


الألعاب اللُّغويَّة التّعليميّة

الثلاثاء، 23 يناير 2018

المشرف التربوي مهامه ومسؤولياته

ليس من السهل إيراد تحديد واضح لمهمات المشرف التربوي ومسئولياته، وحصرها على نقاط معينة، وذلك لأن نوعية هذه المهمات تعتمد على مفهوم الإشراف التربوي، وفلسفته، وأهدافه التي يتطلع ألي تحقيقها، وبما أن هذه الفلسفة وتلك الأهداف والمفاهيم تختلف من مجتمع إلى آخر فليس من الغريب أن تكون عملية تحديد تلك المهمات غير سهلة، وهذا لا يعني (بالطبع) أننا لا نستطيع أن نحدد تلك المهام بشكل عام.
وتجدر الإشارة إلى هذا أن كثير من تلك المهمات التي تكون واردة في الوظائف والأسس العامة، أو كفايات المشرف التربوي، وذلك لتكامل هذه العناصر ونداخلها بحيث لا يمكن الفصل بينهم. وفيما يلي أهم هذه المهمات مسؤوليات المشرف التربوي:
أ. مهام عامة (تخطيطية وإدارية):
1)       إعداد خطة إشرافيه شاملة تلم بجميع الجوانب التربوية، ووضعها في صورة مراحل متتابعة أن يحدد لكل مرحلة أهدافها، ومحتواها بالوسائل والأنشطة اللازمة لتحقيقها، والزمن المحدد وتقويمها.
2)        الاطلاع على التعليمات واللوائح الإدارية ذات العلاقة بالعمل التربوي والتعليمي، والتي تهم. المشرف التربوي وتعينه في أداء عمله الميداني.
3)        دراسة لائحة الاختبارات والتعاميم الخاصة بها ومتابعة تنفيذها، وإمداد المعلمين بالتوجيهات.. اللازمة التي تعينهم على أداء عملهم عند وضع الأسئلة ذات المواصفات الجيدة.
4)        دراسة التقارير الإشرافية السابقة لراسمة تحليلية، بهدف تعرف أنماط السلوك التعليمي الذي يحتاج. المعلم إلى تطويره وتحسينه.
5)       مراجعة التوجيهات الفنية للمشرفين السابقين، حتى لا يحدث تكرار لها، وحتى يبدأ من حيث انتهي إليه سابقوه.
6)       إعداد النشرات التربوية وتعميمها على المدارس، والتي تشتمل عادة على توجيهات محددة.. سلبيات الأعوام السابقة.
7)       مقابلة المعلمين الجدد والتعرف عليهم، والإلمام بظروفهم، وتزويدهم بالتوجيهات اللازمة توزيعهم على المدارس.
8)       التأكد من توافر الطاقة البشرية للمدارس، وتناسب المهام المسندة إلى كل منهم.
9)       التأكد من الخطة المرحلية لزيارة المدارس والمعلمين، مع مراعاة المرونة، وملاحظة عنصر الزمن ضمانا لما قد يحدث من الحاجة الماسة إلى المشرف في بعض المدارس.
10)       الاطمئنان إلى توزيع الجداول على معلمي المادة حسب التخصص والمراحل الدراسية التي. تحتاج إلى تخصصات، وتوزيع المناهج على أشهر العام الدراسي، والتأكد من إلمام المعلمين بموضوعات المناهج، وتوزيع نشاط المادة، مع مراجعة التخطيط الزمني للمناهج والنشاط.
11)    حث مديري المدارس والمعلمين على تدارس جميع اللوائح والأنظمة والتعاميم والنشرات التربوية وتفهمها والعمل على تطبيقها والتوعية بها.
12)    تطبيق نظام القبول والتسجيل للتلاميذ، ومتابعة اللوائح والتعاميم الصادرة بهذا الشأن والإشراف على توزيع الطلاب على الفصول في بداية العام، مع مراعاة القدرة الاستيعابية للفصل حسب النسبة المقررة لذلك.
13)    إعداد حصر كامل لإمكانات المدارس من الكنب والمراجع والأدوات والأجهزة والوسائل التعليمية الأخرى، وإعداد بيان بالعجز مها والعمل على استكماله.
14)    دراسة صلاحية المبني، ونظافة، وسعة غر فه.
15)    مساعدة المعلمين على فهم الأهداف التربوية، وكيفية تحقيقها، وبث روح التحديد والابتكار فيما بينهم، وتشجيعهم على الاطلاع والنمو الذاتي، وفهم متطلبات وظيفتهم، والإيمان بها إيمانا يدفعهم إلى الإخلاص في أدائها، ويحمل! على التفاني في القيام بها على أفضل وجه ممكن.
16)    عقد اجتماعات ولقاءات مع المعلمين لمناقشة كل ما من شأنه رفع مستوى أداء المعلم وتحصيل الطالب.
17)    إعداد سجلات مفصلة، والاحتفاظ ببيانات عامة تشتمل على مسح المدارس التابعة له، وحصر عدد المعلمين الذين يشرف عليهم، ومؤهلاتهم والدورات التدريبية التي التحقوا بها، وخلاصة التقارير التي كتبت عن أدائهم في تدريس المادة.
18)    الاشتراك في المقابلات الشخصية للأعمال القيادية، (مدير مدرسة أو وكيل أو أي عمل إداري يتطلب ذلك).
19)    متابعة ودراسة كل ما يطرأ من ظواهر غير عادية في المدارس، والاهتمام بالحالات التي تستوجب الدراسة والبحث والعناية بها ومعالجتها.
20)    الإسهام في معالجة المشكلات التربوية في المدارس بالتعاون مع المعلمين ومع الإدارة.
21)    متابعة المستحدثات والتجارب الرائدة التي تنفذ في المدارس وتعميمها.
22)    إجراء البحوث والدراسات التربوية الموجهة نحو تحسين العمل التربوي.
23)    إعداد تقرير نهائي بعطي صورة واضحة عن واقع العمل، والأعمال الذي قام بها، وعدد المعلمين الذين أشرف عليهم، وتقويمهم في ضوء النموذج المعد من قبل الإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة المعارف.
24)    دراسة نتائج اختبارات العام السابق، وتعرف نواحي القصور وأسبابها، واقتراح الحلول لمعالجتها والإفادة منها.
ب. مهام خاصة (فنية):
ا. مهام تتعلق بالطالب:
الطالب هو محرر العملية التربوية وهدفها الأول، وعلى المشرف التربوي أن يوجه عملية التعليم وجهود المعلمين نحو تحقيق الآتي:
- العناية بالنمو المتكامل للطالب (دينا وعلمياً وعملياً واجتماعياً... الخ) وعدم الاقتصار على النمو المعرفي فقط.
- العناية بالفروق الفردية ومراعاتها في التدريس وفي المناقشات والاختبارات، ورعاية الموهوبين وتنمية مواهبهم، ورعاية المتأخرين ومساعدتهم.
- إقامة علاقة طيبة مع الطلاب وتفهم مشكلاتهم ، والعمل على حلها بأسلوب تربوي راق.
- تمني حوافز إيجابية لتحقيق انضباط الطلاب، وملاحظة مدى التزامهم وانتظامهم، والعمل على تعديل سلوكهم.
- غر س قيمة العمل التطوعي وتنمية جانب المبادرة الذاتية والإيجابية في نفوسهم.
- تنمية الثقافة العامة لدى الطلاب، وشراكهم في بحث القضايا المهمة، والاستماع إليهم برحابة صدر وسعة أفق
- مكافأة المجتهد الجاد الملتزم المنتج من الطلاب.
- تبني قيم تحقق واقعية التعلم لدى الطالب ومنها الاعتزاز الديني والانتماء الوطني، وقيمة العلم للإنسان... الخ.
2. مهام تتعلق بتقويم المعلم:
يقوم المشرف التربوي بتقويم المعلم من الجوانب التالية:
-إعداد الدروس إعدادا منتظما متكاملا، يراعي أصول الإعداد وتقنياته.
- التمهيد للدرس، وربط مكونات الدرس السابق بمعطيات الدرس الجديد، وتهيئة الطلاب له.
- تناول الدرس بأسلوب يحقق الأهداف المرغوبة.
- قياس استجابة الطلاب للمادة الدراسية، ومدى قدرتهم على ربط المادة الدراسية بالحياة وواقع المجتمع..
- قياس استخدام المعلم للوسائل التعليمية، وتوظيفها، وتنويعها بما يحقق الأهداف المرجوة منها.
- قياس مراعاة المعلم للفوارق الفردية بين الطلاب (في الميول والاتجاهات والحاجات والقدرات) مع توزيع جهوده على الطلاب بشكل متوازن.
- تدريب الطلاب على التفكير العلمي، والعمل على استفادتهم من الأعمال التحريرية والواجبات المنزلية وحثهم على اهتمامهم بالقراءة والاطلاع.
- كفاية المعلم العلمية وثقافة العامة وحرصه على التجديد والابتكار.
- استخدامه للأساليب التقويمية المناسبة التي تظهر مشوي الطلاب الحقيقي من الناحيتين التحصيلية والسلوكية.
- نعاونه مع إدارة المدرسة، والآباء والطلاب، وجهوده في النشاط المدرسي وخدمة البيئة المحلية..
- اهتمامه بمظهره العام وحرصه على استثمار وقته بما ينفع طلابه.
3. مهام تتعلق بالمناهج الدراسية والكتب وطرق التدريس:
أ- المناهج الدراسية وطرق التدريس:
- دراسة اللوائح والتعاميم والتوجيهات الصادرة من الجهات المسؤولة في وزارة المعارف، بشأن المناهج الدراسية، لمتابعة تنفيذها بكل دقة وعدم الخروج عنها.
- الإلمام بالمقررات وأهدافها في المراحل والصفوف المختلفة، خاصة عدم الخروج عنها للحذف أو الإضافة أو التصحيح، وإبلاغ المعلمين بذلك في الوقت المناسب.
- تبصير المعلمين بأمثل الطرق في تدريس الموضوعات المختلفة، بحيث يختار المعلم الطرق المناسبة لكل درس أو وحدة أو مادة دراسية، بما يتفق مع طبيعتها ويتلاءم مع قدرات الطلاب فيها.
-تكليف بعض المعلمين نوي الخبرة والكفاءة تنفيذ نماذج لبعض الدروس (دروس توضيحية)، يحضرها مجموعة من المعلمين في مدرسة واحدة أو عدد من المدارس المختلفة، لتبادل الخبرات بين المعلمين.
- مطالبة المعلمين بوضع خطة منظمة هادفة لمراجعة موضوعات المنهج الدراسي المقرر في نهاية كل وحدة دراسية أو فصل دراسي، وإرشادهم إلى الأساليب الصحيحة للمراجعة.
- إعداد الدراسات والتقارير عن المناهج الدراسية من حيث (أهدافها ومحتواها وأنشطتها) والعمل على رفعها إلى جهات الاختصاص بالوزارة.
ب- الكتب المدرسة:
- التأكد من وصول الكتب المدرسية إلى المدارس وفق الطبعات المصرح بتوزيعها، والتأكد من تسليمها للطلاب في الوقت المناسب، ومن كفايتها العددية.
- مناقشة المعلمين في الكتب المدرسية المقررة، ومدى ملاءمتها ووفائها باحتياجات المناهج الدراسية، ومراجعتها للتأكد من خلوها من الأخطاء العلمية والمطبعية، وإشعار جهات الاختصاص بذلك.
- توجيه المعلمين إلى العناية بالنشاطات التقويمية الواردة في بعض الكتب المدرسية ومناقشتها مع الطلاب، ومعرفة مدى قدرتها على قياس الأهداف وتحقيقها.
-إعداد قائمة بالمراجع العلمية والتربوية للمادة، مما هو موجود في مكتبة المدرسة أو خارجها وتوجبه المعلمين إلى الإفادة منها.
- توجيه المعلمين إلى منع الطلاب من كتابة الملخصات التي تصرفهم عن استخدام الكتاب المدرسي، والاقتصار على الملخص السبوري الذي يكتب على شكل نقاط رئيسية تستنبط
من أفواه الطلاب.
4. مهام تتعلق بالوسائل والتجهيزات المدرسية:
- الاطلاع على قائمة الوسائل التعليمية التي تصدرها الجهات المختصة في وزارة المعارف، وتوزعها على المدارس على اختلاف مراحلها، لمعرفتها والإفادة منها.
- حصر الوسائل التعليمية الموجودة في المدارس، لمعرفة نواحي العجز والزيادة، ثم تصنيفها والتوجيه إلى كيفية استخدامها وصيانتها.
- تدريب المعلمين على استخدام الأجهزة الحديثة الخاصة بالمادة وصيانتها.
- العمل بالتعاون مع جهة الاختصاص في إدارة التعليم- على تزويد المكتبات المدرسية بالكتب المفيدة للطلاب والمعلمون ومتابعة تنظيم المكتبات والدعوة إلى الإفادة منها، مع إبلاغ الوزارة بالملاحظات الخاصة بالمكتبة.
- توجيه المعلبين إلى الاستفادة من جهود الطلاب الفردية والجماعية في إنتاج بعض الوسائل اليسيرة في جماعات النشاط المدرسي، ومنح المتفوقين جوائز تقديرية، أو التنويه بجهودهم والإشادة بها في الاصطفاف الصباحي.
ه. مهام تتعلق بالتدريب:
- اقتراح البرامج التدريبية اللازمة للمعلمين، وذلك بعد دراسة وتحليل واقعهم المهني، وتحديد المهارات التي يمكن تطويرها عن طريق التدريب.
- المشاركة في ترشيح المعلمين للالتحاق بالبرامج التدريبية.
- إلقاء المحاضرات والتدريب العملي حسب التخصص.
- تقويم البرامج التدريبية وتقديم الاقتراحات الهادفة، لتطوير أسلوب العمل فيها والاستفادة القصوى منها.
- متابعة المعلمين الذين حضروا برامج تدريبية وتوجيهم للاستفادة مما تدربوا عليه وتقويم أثر برامج التدريب على أدائهم.
6. مهام تتعلق بالأنشطة المدرسية:
- توجيه المعلمين إلى أهمية النشاط المدرسي وضرورته، لنمو الطلاب نمواً متكاملاً، وإعدادهم إعداد تربوياً سليماً.
- دارسة أنواع النشاطات الخاصة بالمواد في جميع الصفوف الدراسية مع المعلمين بهدف وضع خطة عملية للتنفيذ.
- توجيه المعلمين إلى المشاركة الفاعلة في الإشراف على البرامج المختلفة للأنشطة المدرسية ومنها (برامج الإذاعة والصحف وعمل الوسائل والمسابقات الثقافية..... الخ) وتوجيه هذه النشاطات لخدمة المادة ونشاطها التربوي والتعليمي.
- توجيه المعلمين إلى الاهتمام بتوثيق خطوات النشاط الذي يتولى كل منهم الإشراف عليه في ضوء محاضر وتقارير ورسوم وإحصاءات.
- مساعدة المدارس على وضع الترتيبات اللازمة لإعداد المعرض السنوي العام، والإشراف على إخراجه بالصورة المناسبة.
7. مهام تتعلق بالاختبارات:
- توعية المعلمين بما تضمنته اللائحة العامة للاختبارات، والمذكرة التفسيرية لها، وكل ما جد من تعاميم تتعلق بها، ودراسة ما طرأ من تعديلات عليها.
-  إيضاح أساليب تقويم الطلاب بحيث يعطي هذا التقويم صورة صادقة عن تحصيل الطلاب وسلوكهم.
- الاطلاع على دفاتر أعمال السنة والاختبارات، للاطمئنان على دقة تقويم المعلم لأعمال الطلاب ونشاطاتهم.
- إعداد توجيهات خاصة بالاختبارات تتضمن المواصفات الفنية للأسئلة في المراحل الدراسية المختلفة، وإرشادات خاصة بالتصحيح وتوزيع الدرجات والمراجعة والرصد في الكشوفات.
- دراسة نتائج الاختبارات وتقويمها ووضع الخطط العلاجية المناسبة لها.
·       دليل المشرف التربوي ـ 1419) في وزارة التعليم (التعليم العام) في المملكة العربية السعودية
·       موقع منهل الثقافة التربوية     https://www.manhal.net/art/s/1330


مشرف الصفوف الأولية
عبدالعزيز بن بخيت الزهراني


تفسير بنود استمارة تقويم الأداء الوظيفي

تفسير بنود استمارة تقويم الأداء الوظيفي
العنصـــــــــــــــــر
الشرح
الحرص على تنظيم النشاط المعلمي وتنفيذه
القدرة على تهيئة الفرص وتوظيف الإمكانات المتاحة لترتيب النشاطات المعلمية المختلفة وتنظيمها وتوجيهها وتنفيذها ـ من مجالس، لقاءات، جمعيات، مسابقات، ندوات ............. ـ والمتابعة المستمرة للتقويم ومدى الأثر الإيجابي من خلال المواقف المختلفة على الجميع.
الاهتمام بالنمو المعرفي
الرغبة في تنمية القدرات الذاتية والخبرات العلمية ومتابعة ما يستجد في ميدان التربية والتعليم وتطبيق ما يناسب منها من خلال الاطلاع والقراءة للمراجع والبحوث والدوريات المتخصصة والمشاركة في الدورات التدريبية المتاحة والاستفادة من تجارب الآخرين وخبراتهم.
المحافظة على أوقات الدوام
مدى الالتزام والانضباط بمواعيد العمل المحددة للحضور والانصراف والحصص المعلمية، وتقدير قيمة الوقت واستثماره فيما يخدم التربية والتعليم، وعدم مغادرة مقر العمل بدون أذن مسبق.
الإلمام بالأسس التربوية في إعداد الدروس وتطبيقها.
التفهم للمناهج وطرق التدريس العامة والخاصة وأساسيات التربية ونظرياتها ومدى تطبيق ذلك في تحضير الدروس والتفاعل معها في ضوء المستجدات في هذا المجال.
التمكن من المادة العلمية والقدرة على تحقيق أهدافها
مدى الإلمام الجيد بمادة ـ مواد ـ التخصص ومحتوياتها وما يرتبط بها من حقائق علمية متجددة ومعارف ومراجع أساسية ووسائل تدريس وأهداف تعليمية وتربوية ومدى القدرة على تفهم الأهداف وترجمتها إلى صياغة إجرائية هادفة واستيعاب مضموناتها.
الاهتمام بالتقويم المستمر ومراعاة الفروق الفردية
مدى تطبيق المعلم لأساليب تقويم الطلاب المتنوعة وكفايتها ومصداقيتها للاستفادة من نتائجها بتوظيفها في تحسين مستوى الأداء بصفة مستمرة ومتتابعة والاسترشاد بها في رعاية المتفوقين ومعالجة جوانب القصور والضعف لدى الطلاب وفق الاحتياجات الفردية.
الاهتمام بالتقويم المستمر ومراعاة الفروق الفردية
مدى تطبيق المعلم لأساليب تقويم الطلاب المتنوعة وكفايتها ومصداقيتها للاستفادة من نتائجها بتوظيفها في تحسين مستوى الأداء بصفة مستمرة ومتتابعة والاسترشاد بها في رعاية المتفوقين ومعالجة جوانب القصور والضعف لدى الطلاب وفق الاحتياجات الفردية.
مفهوم تقويم الأداء الوظيفي للمعلم هو العملية التربوية التطويرية التي يتم من خلالها تقييم كل الأعمال التي يقوم بها المعلم داخل غرفة الصف وخارجها ولها تأثير على تيسير وإتمام عملية التعليم، بإعطائه قيمة رقمية ووصفية، ومن ثم تعزيز السمات الإيجابية، وتعديل السلوكيات السلبية، والتغلب على المعوقات التي تواجه المعلم.

العنصــــــــــــر
الشرح
توزيع المنهج وملاءمة ما نفذ منه للزمن
دقة توزيع المعلم لمفردات المنهج على الأسابيع والأشهر الدراسية حسب متطلبات كل موضوع مع ما خصص له من الحصص في الخطة الدراسية ومدى ملاءمة ما نفذ للزمن والسير بموجبه بشكل يضمن إنهاء المنهج الدراسي في الوقت المحدد.
استخدام السبورة والكتب المدرسية والوسائل التعليمية الأخرى
قدرة المعلم على توظيف الوسائل واستخدامها على حسب المواقف التعليمية من حيث تثبيت المعلومات على السبورة ومدى الاستفادة المنهجية من الكتاب المقرر ومحتوياته بشكل أفضل، وتهيئة الوسائل التعليمية وإعدادها واستخدامها والمحافظة عليها وصيانتها.
المهارة في عرض الدرس وإدارة الفصل
قدرة نجاح المعلم في حسن اختياره لطريقة التدريس والوسيلة المناسبة لموضوع الدرس ـ أو الجمع فيما بينها إذا تطلب الأمر ـ ومدى قدرته على شذ انتباه الطلاب وجذب اهتمامهم وضبطهم وحسن إشراكهم وتفاعلهم إيجابيا أثناء العرض.
مستوى تحصيل الطلاب العلمي
معرفة تمكن الطلاب من المادة العلمية وفهمهم لها ومدى التقدم في مستوى تحصيلهم الدراسي وحسن توجههم للتعلم وتقبلهم له.
حرص المعلم على تكليف طلابه بالأعمال والواجبات المنزلية التحريرية والشفوية ووفائه بالتطبيقات والتدريبات اللازمة كما وكيفا وعنايته بتصويبها أولا بأول ومتابعتها بدقة.
التطبيقات والواجبات المنزلية والعناية بتصحيحها
أسلوبه في عرض الآراء والأفكار والمقترحات والتوفيق بينها واختيار المناسب منها ومناقشتها بموضوعية وقناعة وفق مبررات واقعية.
القدرة على الحوار وإدارة النقاش
الالتزام بسلوكيات المجتمع الإسلامي وأخلاقه وآدابه وكونه قدوة حسنة "قولا وعملا" في تعامله وتصرفاته وسماته الشخصية .
السلوك العام
( القدرة الحسنة )
مدى الشعور والجدية لمسؤوليات عمله وواجباته وحماسه في أدائه ووفائه بالالتزامات التعليمية والتربوية .
تقدير المسؤولية
مدى الشعور والجدية لمسؤوليات عماه وواجباته وحماسه في أدائه ووفائه بالالتزامات التعليمية والتربوية .
تقبل التوجيهات
مدى الاستعداد لتقبل الإرشادات والملحوظات والتوجيهات بصدر رحب والتفاعل معها بإيجابية تساعد على تنفيذها .

العنصــــــــــــر
الشرح
حسن التصرف
التعامل بحكمة واتزان مع المواقف المختلفة ـ عادية، طارئة، حرجة ـ وبعد النظر الثاقب.
العلاقة مع (الرؤساء)
- الاحترام والتعاون والثقة المتبادلة.
- الحرص على وحدة الصف والعدالة والإصلاح.
- التوازن بين العلاقات الإنسانية والواجبات الوظيفية.
العلاقة مع (الزملاء)
- إقامة علاقات أخوية وودية واجتماعية حسنة.
- التعاون مع الجميع فيما يخدم المصلحة التعليمية والتربوية.
- الاحترام المتبادل.
- مدى الاستفادة بتبادل الخبرات الجيدة.
العلاقة مع (الطلاب وأولياء الأمور)
- التعامل بلطف وبشاشة مع الطلاب.
- إشاعة روح المحبة والإخاء بين الطلاب.
- دعوة أولياء الأمور ومشاركتهم في متابعة أبنائهم وتقويهم دراسيا.
- القدرة على تكوين جو اللقاء والمناقشة
الإيجابية للصالح العام مع أولياء أمور الطلاب.



مع تحيات أخوكم
مشرف الصفوف الأولية
عبد العزيز بن بخيت الزهراني